ـ المشكلة التي تعاني منها الحمامة هي أكل الثعلب فرخيها
ـ حزنت الحمامة بسبب أكل الثعلب فراخها كلما أدركوا
ـ كانت تضع صغارها في رأس نخلة طويلة ذاهبة في السماء
ـ نصحها مالك الحزين بأن تقول للثعلب : لا ألقي إليك فراخي , فارق إليّ , وغرر بنفسك .
ـ نعم انتفعت الحمامة بنصيحته .
ـ كان رد فعل الثعلب حين أبلغته الحمامة بنصيحة مالك الحزين
أن انتقم من هذا الأخير والتهمه .
ـ الحيلة المدبرة للانتقام من صاحب النصيحة أن يريه أين يضع رأسه إذا أتته الريح من كل مكان وكل ناحية
ـ العبرة من هذه القصة أن يرشد الإنسان نفسه قبل إرشاد غيره , وأن لا تكون مساعدته للآخرين سببا في نهايته
ـ المبدأ الذي احتواه النص هو مبدأ " الاستشارة " الذي يعتبر أهم مبدأ من مبادئ النجاح , والعمل به يقود إلى رضى المجتمع
ـ يصور هذا النص مرحلة تطور الفن القصصي في العصر العباسي الأول , ازدهر هذا الفن بسبب الترجمة من الأدب الفارسي
ـ عرفت طريقة ابن المقفع في الكتابة بأسلوب الترسل الذي يهتم فيه صاحبه بوضوح المعنى , وبساطة العبارة , مع فصاحتها , دون الإكثار من المحسنات البديعية , والاعتماد على توظيف المنطق .
ـ ملامح القصة القصيرة الموجودة في النص هي : السرد ـ
العقدة ـ الحوار ـ المكان ـ الزمان ( ليس واضحا